القراءة هي ممارسة النبيلة. كما عرفنا أنّ القراة مهمّة جدّا في حياتنا. ويمكن الحصول على العديد من المزايا. لقد حثّ الإسلام على القراة. فلا شكّ أنّ القراة لها فوائد كثيرة, منها مفتاح العلم
.وأساس النّجاح. مثل شعار قراءة جسر العلوم
مواد القراءة وتكثر في بلدنا مثل الصحف والمجلات والكتب وغيرها. في أنها تحتوي على مجموعة متنوعة من المعلومات حول الأشياء التي الوجود وتقبل جميع أنحاء العالم. لذلك، من خلال قراءة معرفتنا سوف تزيد. يمكننا معرفة أي أمة واحدة والعادات والتاريخ والدين والثقافة وغيرها الكثير. وبهذه الطريقة فهمنا للشعب آخر يمكن بناء جيدا
.ومن فوائد القراءة هوتوسيع معارفهم. ذلك لأن القراءة هي جسر العلم. وكثير منها يمكن الحصول عليها من خلال قراءة الكتب والصحف، أو المجلات. يمكننا أيضا أن تعلم أشياء جديدة في مجالات مختلفة مثل العلوم والرياضيات والتاريخ والأدب. يمكننا معرفة القضايا الراهنة يحدث في جميع أنحاء العالم. على سبيل المثال، الأزمة الاقتصادية، والتدهور البيئي، والاضطرابات السياسية والهجمات الإرهابية، والرياضة، وهلم جرا. وبالتالي، فإننا سوف تكون أكثر وعيا من التطورات الحالية والتي لا تستطيع أن تكون مثل الضفدع تحت قشرة جوز الهند
فائدة أخرى من القراءة هو أن نتمكن من قضاء بعض الوقت مع الأنشطة المفيدة. لم يعد الوقت الضائع. وإذ تدرك أن الوقت هو المال، ثم القراءة له ما يبرره كلما كان لديك وقت الفراغ
وبالإضافة إلى ذلك، هناك الكثير من القراءة أيضا تجلب فوائد كبيرة للطلاب. معظم الطلاب الذين حققوا نتائج باهرة في الامتحانات هو أن يقرأ الطلاب كثيرا. مع المعرفة المستقاة من قراءة الطالب أن نبدأ في الإجابة على أي أسئلة. مع ذلك، سوف يحقق كل طموحاته للتميز. فإنه يمكن أيضا تحسين أداء اللغة بين الطلاب. من خلال قراءة مجموعة متنوعة من الأدب في الملايو واللغة الإنجليزية، ويمكن للطلاب إتقان اللغة جيدا. كما أنها سوف تكون عرضة لأنماط مختلفة من الكتابة مثل الأخبار والمقالات والقصص القصيرة. هذا يمكن أن تساعدهم في الكتابة بشكل جيد
في الختام، يجب أن تبنى عادة القراءة على جميع مستويات المجتمع لتحقيق مستوى الدول المتقدمة. إن لم يكن، فإننا سوف متخلفة وغير قادرة على المنافسة مع الدول الأخرى. يقول العلماء والحكماء أنّ العلم لا يحصل عليه إلاّ عن طريق البحث والقراة
